جمال حسن نائب المدير
عدد المساهمات : 260 نقاط : 733 تاريخ التسجيل : 23/04/2010
| موضوع: الجزء الخامس) النبى صلى الله عليه وسلم كأنك تراه السبت مايو 07, 2011 4:33 pm | |
|
عبادته صلى الله عليه وسلم
هديه في الطهارة ورفع الحدث :
" كان إذا دخل الخلاء قال :اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث " متفق عليه
" كان إذا خرج من الغائط قال : غفرانك " أحمد وأصحاب السنن وحسنه الألباني
" كان إذا أراد الحاجة أبعد " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا استجمر استجمر وترا " أحمد و صححه الألباني
" كان يستجمر بألوة غير مطراه ، وبكافور يطرحه مع الألوة " مسلم
" كان إذا أراد الحاجة لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض" رواه أبو داود والترمذي و صححه الألباني
" كان أحب استتر إليه لحاجته هدف أو حائش نخل " مسلم ( هدف : كل شيء مرتفع كالجبل وكثيب الرمل - حائش نخل : نخل مجتمع كالحائط )
" كان إذا توضأ أخذ كفا من ماء فنضح به فرجه " أحمد و أبو داود و صححه الألباني
هديه صلى الله عليه وسلم في الوضوء والغسل :
" كان يتوضأ عند كل صلاة " البخاري
" كان إذا توضأ أدار الماء على مرفقيه " الدارقطني و صححه الألباني
" كان إذا توضأ دلك بين أصابع رجليه بخنصره " أبو داود والترمذي و صححه الألباني
" كان إذا توضأ خلل لحيته بالماء " أحمد والحاكم و صححه الألباني
" كان يتوضأ مرة واحدة ، واثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا ، كلّ ذلك يفعل " الطبراني و صححه الألباني
" كان لا يتوضأ بعد الغسل " أحمد والترمذي وحسنه الألباني
" كان له خرقة ينتشف بها بعد الوضوء " الترمذي والحاكم وحسنه الألباني
" كان يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد " متفق عليه
" كان إذا التقى الختانان اغتسل " أحمد والطحاوي و صححه الألباني
هديه صلى الله عليه وسلم في الآذان :
" كان إذا سمع المؤذن قال مثل ما يقول ، حتى إذا بلغ ( حي على الصلاة ، حي على الفلاح ) قال : لا حول ولا قوة إلا بالله " احمد و صححه الألباني
" كان له مؤذنان : بلال وابن أم مكتوم الأعمى "
هديه صلى الله عليه وسلم في الصلاة :
" كان آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم : الصلاة الصلاة ، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم " أبو داود وابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا حزبه أمر صلى " أحمد وأبو داود وحسنه الألباني
" كان إذا اشتد البرد بكر بالصلاة ، وإذا اشتد الحر أبرد بالصلاة " البخاري ( أبرد بالصلاة : أخرها حتى تنكسر حدة الحر )
" كان إذا استفتح الصلاة قال : سبحانك اللهم وبحمدك ، وتبارك اسمك وتعالى جدك ، ولا إله غيرك " متفق عليه
" كان يصلي على راحلته حيثما توجهت به ، فإذا أراد أن يصلي المكتوبة نزل فاستقبل القبلة " متفق عليه
" كان يصلي في نعليه " متفق عليه
إمامته صلى الله عليه وسلم :
" كان أخف الناس صلاة على الناس ، وأطول الناس صلاة لنفسه " أحمد و صححه الألباني
" كان أخف الناس صلاة في تمام " مسلم
" كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا وللثاني مرة " أحمد و صححه الألباني
قراءته صلى الله عليه وسلم :
" كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب و سورتين ، و في الركعتين الأخريين بأم الكتاب وكان يسمعنا الآية ، ويطول في الركعة الأولى مالا يطيل في الركعة الثانية ، وهكذا في العصر وهكذا في الصبح " متفق عليه
" كان يقرأ في العشاء بـ { الشمس وضحاها } ونحوها من السور " أحمد والترمذي
" كان يقرأ في الفجر يوم الجمعة { آلم التنزيل } و{ هل أتى على الإنسان } " متفق عليه
ركوعه وسجوده صلى الله عليه وسلم :
" كان إذا ركع فرّج أصابعه ، وإذا سجد ضم أصابعه " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا ركع قال : سبحان ربي العظيم وبحمده ، وإذا سجد قال : سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاثا " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا ركع سوّى ظهره ، حتى لو صبّ عليه الماء لاستقر " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا كان راكعا أو ساجدا قال : سبحانك وبحمدك ، استغفرك وأتوب إليك " الطبراني و حسنه الألباني
" كان إذا سجد جافى حتى يرى بياض ابطيه " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا كان في وتر من صلاة لم ينهض حتى يستوي قاعدا " البخاري
تسليمه صلى الله عليه وسلم :
" كان ينصرف من الصلاة عن يمينه " مسلم
" كان إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثا ثم قال : اللهم أنت السلام ومنك السلام ، تباركت يا ذا الجلال والإكرام " مسلم
تطوعه صلى الله عليه وسلم :
" كان إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن " البخاري
" كان لا يدع أربعا قبل الظهر وركعتين قبل الغداة " البخاري
" كان يصلي قبل الظهر ركعتين ، وبعدها ركعتين ، وبعد المغرب ركعتين في بيته ، وبعد العشاء ركعتين ، وكان لا يصلي بعد الجمعة حتى ينصرف ، فيصلّي في بيته " متفق عليه
" كان يصلي بين المغرب والعشاء " أحمد والترمذي و صححه الألباني
::::::::::::::: يتبع إن شاء الله ..
|
|