بتعانى من عدم رغبه زوجك فيكى او فى العلاقه الخاصه معك او فيه فروق فى السرعات بينكم تعالى اقول على بعض الحلول
كتير من المشكلااات الزوجيه وشكوات الزوجات بسبب اهمال الزوج لزوجته وخصوصا فى العلاقه لخاصه وهل فروق السرعات بين الزوجين بتسبب التعاسه والفشل فى اتمام العلاقه
وطبعا دى بعض الحلول لحل هذه المشكله لاكن بحب ااكد لأخواتى ان الحلول دى تنفع معكثير من الأزواج الطبيعيين ولاكن مش لأصحاب الحالات الخاصه ولا للأزواج الى بيعانوا من ضعف فى القدره او لمرض عضوى معين فطبعا دول علاجهم عند الأطباء .
وأنا هنا بتكلم عن الزوج الى بيكون عنده عدم رغبه ومش عدم قدره مع الزوج الطبيعي .. والذي يهمل زوجته من الناحية الجنسية لأسباب ضعفرغبته .. وليست قدرته .. أو بسبب إنشغاله النفسي عنها .. أو بسبب عدم وجود أوإحساسه بعدم وجود ما يغريه .. او ذهده فى العلاقة الحميمة ... أو بسببالملل . وغير ذلك من أسباب لاعلاقة لها بالمرض العضوي أو النفسي أو الخلافاتالزوجية العميقة .
وفيه شويه حقائق لازم كل زوجه تعرفها عن الرجل حتى تتمكن من حل مشاكلها معه ولا تظلمه من الناحيه دى اول شىء لازم تعرفيه ان الرغبة الجنسية عندالرجل ... مثل البطارية تحتاج لشحن ... والمدة اللازمة للشحن تختلف من رجل لآخر ... ولكن إن تم شحن هذه البطارية بالشحنة الكاملة .. فلا بد أن يتحرك الزوج بكل كيانه .. تجاه العلاقة الحميمة مع زوجته بعكس المراه فان المراه لاتحتاج شاحن او لمده معينه يعنى الزوجه تستطيع ممارسه العلاقة فى اى وقت بدون ما تحتاج الى شحن او غيره الا الشاحن النفسى الى هو شحن العواطف بالكلامات الحلوه والرومانسيه او الشعور بالحب والحنان من الزوج ثانى شىء ان كثير جداً من الرجال بما فيهم الرجالالطبيعيين احساسهم بالمسئوليه اتجاه نجاح او فشل اللقاء.. لأنه هو المسئول فعلا فى ادائه عن نجاحه او فشله بعكس المراه وهو الىتظهر قدرته أو عدمها في إتمام اللقاء على الوجه الأكمل .. بالمسئولية تجاه اللقاء .. وبالتالى بشوف ازواج كتيرين بيجنب هذا اللقاء من خوفه وقلقه ان يقصر او لا يقوم بمهمته على اكمل وجه ..
ولا يشبع زوجته الأشباع الكافى وطبعا هما بيكونوا عارفين طبيعه المراه انها مش متقيده بشىء معين يعنى بالنسبه لها العلاقه لتحتاج الى قدرات لاتمام العلاقه
أما المرأة فهي في ذلك عكس الرجل .. فهي ليست عليهامسئولية تذكر في ومش عليها اى مسئوليه لتجاه ان الزوج يشبع رغبته او لا لأن الزوج كدا كدا بيشبع رغبته ... وهي لايمكن أبداً أن تفشل في هذا اللقاء بشكل واضح .. أو بشكل قد يمنع زوجها من قضاء حاجته ... أو إشباعه ... وبالتالي هي في هذامطمئنة لا تحمل هماً أو مسئوليه .
ومن السباب دى بنؤكد ان الرجل إذا تم شحن بطارية رغبتهالشحنة الكاملة ... اذا خلى من المسئوليه او احساسه بهم هذه المسئوليه او الخوف من إشباع زوجته ... فلو تخلص من الأحساس دا بيكون ليه الرغبه القويه فى العلاقة الزوجية الحميمة بكل إندفاع .. وبيؤديها فى احسن ما يكون وفيه نقطه كان بتخوف الزوج من العلاقه عدم معرفته بالى بيرضى زوجته الرضا الكامل فهو عارف جوه نفسه ان كتير من الزوجات عندهم شراهه او حب للعلاقه وان فيه زوجات عاديه وفيه زوجات عندها الرغبه اقل حده ورغبه من غيرها فيخاف ان زوجته تكون من النوع الأول وهو غير قادر على اشباعها ولحل هذا المشكله على الزوجه تشحن رغبة زوجها الشحنةالكاملة بااغراء والجذب والأطراء والمدح للزوج وانها تشعره ديما انه بيوصلها للمرحله الى بتحقق لها السعاده الكامله برفع عنه عبأ الإحساس بالمسئولية والخوف من الفشلستقول كثير من الزوجات الآن .. أن الكلامالنظري سهل .. بينما التطبيق صعب .. وهي لا تعرف كيف تفعل هذين الأمرين بشكل جيدللتعامل مع زوجها .. ومعهن الحق في قول ذلك وبإرادة وإستمرار .. لإزالة هذه المشكلةالتي تنغص عليها حياتهاحاولي بشتى الطرقإغراء زوجك باللبس أو الحركات أو ما تعرفي أن يثيره ويحرك شهوته ... في أوقات ( دعوني أسميها الأوقات الآمنة ) وهي التي يكون معروفاً تماماً أنه لايمكن إقامةعلاقة حميمة فيها ... مثل في الصباح قبل نزوله إلى العمل .. أو وأنتم تتجهزونللخروج لموعد عائلي هام ... أو قبل أن تتركيه لتذهبي لتنامي طفلك الصغير الى مش بينام من غيرك
... أو أثناء وجود العذر الشرعي النسائي وبإختصارقومي بذلك الإغراء .. في وقت تكونين أنت وهو واثقين تماماً أنه لايمكن إقامة علاقةحميمة فيه ... قد تقول إحداهن مثلاً كيف أقوم بهذا الإغراء قبل خروجه إلى العمل ... وليست لدي سوى لحظات بسيطة .. لاتكفي للتزين واللبس والتعطر..وممكن حركات تكفي بضع حركات أنت تعلمين أنها تثير زوجك .. وربما يكفي أن يرى زوجك جزءاً من جسمك لا يراه في العادة .. وأنت تعلمين أن رؤيةهذا الجزء تثيره كثيراً ... وربما تكفي قبلة ساخنة جداً وعميقة .
وممكن ً أن يعرف زوجك أنك تقصدين إغراءه في مثل هذه الأوقات بمعنى يمكنك بمنتهى الوضوح أن تكشفي له عما يثيره في جسمك .. مع ضحكة موحية .. أوأن تقصدي أن تتحركي أمامه بطريقة مثيرة .. يعرف هو منها أنك تقصدين إثارته .. فهذامفيد للغاية .
وعندما تفعلين ذلك في أوقات يكون زوجك متأكد تمام التأكد .. أنها لا تصلح لممارسة علاقة حميمة ... فسوف يتقبل هذا الإغراء بسعادة كبيرة.. وبالتالي سيتم شحن رغبته بشحنة مضاعفة .. وفي نفس الوقت لن يكون عنده أي إحساسبالمسئولية لأنه يعلم تماماً أن لاشيء مطلوب منه الآن ... وأنك تقومين بذلك الإغراءمن باب الدلال .. ومن باب حبك له .. فيأتي أثره مضاعفاً كما قلت في شحن رغبته ... وأفضل الأوقات لممارسة هذا الإغراء المحبب يكون في الصباح قبل خروج الزوج لعمله ..
للرجل قدرة كبيرة علىممارسة الشحن الذاتي لبطارية الرغبة لديه .. وذلك عن طريق الذكرى .. والتخيل .. فعندما تقوم زوجته بإغراءه في الصباح مثلاً وقبل خروجه إلى العمل .. فإن الإثارة إنكانت كبيرة .. فسوف تظل تدور بمخيلته طوال اليوم .. وتشحن بشكل متتالي بطاريةالرغبة لديه .. فهذه هي الذكرى التي تترحك لها حواس الرجل .... وهذه الذكرى في حدذاتها .. تثير فيه الخيال .. فيبدأ بتخيل المزيد ... ويبدأ في التطلع إلى الأكثر .. وهذا التخيل بدوره يساعد ً في شحن بطارية رغبته شحنات مكثفة .
كوني حريصة تماماً إن عاد زوجك من عمله .. بعد الإغراء الصباحي المتعمد .. أن تكوني جميلة ومثيرة بهدوء .. ولكن بدون أي نوع من محاولة الإغراء المتعمد ... بل إكتفي فقط بإثارة حاسة البصر لديه بأن يراك جميلة .. وبك بعض مايثير وليس الكثير .. بمعنى يجب أن يفهم تماماً أنك لاتحاولين أن تغريه ... لماذا ؟لأن الوضعهنا يختلف .. فمحاولتك لإغراءه في هذا الوقت معناها .. هلم .. هيا إلى علاقتناالزوجية الحميمة ... وبالتالي يبدأ في الإحساس بالمسئولية .. والتي قد تتسرب معهاشحنات من بطارية رغبته في الهواء .. أما أن تكتفي بأن تكوني جميلة ويظهر منك بعضمايثيره ... دون أن تبدي أنت أية دعوة ... فهذا لن يلقي عليه الإحساس بالمسئولية ... لأنه سيظنك هدأت ولا تطالبينه بشيء في هذه الليلة ... وبالتالي ستبقى شحنته كماهي بدون أي تفريغ .. وربما يزيدهاجمالك وإغراءك الهادىءالرزين ... فإن كانت شحنته قد وصلت الحد الأقصى .. فتأكدي أنه سيبادر هو .. ويطلبكلما تريدين .. وإن لم تكن قد إكتمات شحنته ... فلا يهم .. فقط واصلي الشحن في اليومالتالي بنفس الطريقة .. أو حتى في نفس اليوم إذا ما كانت هناك ظروف تمنع تماماًفرصة اللقاء الحميم كما إتفقنا وكما فهمتي من كلامي حتى الآن ... وتأكدي 100% أنهسيأتي وقت تكتمل فيه شحنته .. ويبادرك هو .. وهذا الوقت قد يكون يوم أو يومان أوثلاثة إلى اسبوع على الأكثر في الرجل الغير مريض والذي لايعاني أزمة نفسية حادة .
بإمكانك أيضاً تقليل هذه المدة اللازمة للشحن في المرات القادمة .. وذلك بأن تجعلي لقاءكما الحميم الذي تم .. من أروع ذكرياته .. فذلك سيترك في نفسهذكرى رائعة ساخنة للغاية .. تشجعه على التخيل ... والشحن الذاتي السريع للمرةالقادمة ... ومن أنجح الوسائل في ترك ذكرى رائعة عن اللقاء .. أن تذكريه بهذااللقاء .. في الأوقات التي إتفقنا عليها .. وهي التي لايمكن أن يكون فيها فرصةللقاء حميم أبداً ... ومن الرائع أن تقولي له في المرة القادمة سأفعل كذا ... وبالتالي تلهبين لديه الشيئين معاً ( الذكرى ... والتخيل ) كلاهما ... ولكن تذكريكل هذا يكون في الأوقات الآمنة فقط ... والتي لا يكون فيها أية فرصة حقيقة للقاءحميم فعلي .
وتذكري أيضاً ضرورة أن تعطيه ثقة كبيرة في نفسه في لقاءكماالحميم ... حتى يشعر أنه قادر على إرضاءك وإشباعك في أي وقت .. وبالتالي لا يحاولتجنب اللقاء حملاً للمسئولية وخوفاً من الفشل ... أما كيفية إعطاءه هذه الثقة .. فأظن ذلك سهل وتفهمه غالبية النساء .. وذلك بأن تجعليهيشعر أنه أرضاك تمام الرضا .. حتى ولو لم يكن ذلك صحيحاً .. وتأكدي أنه ما أن يشعربأنه قادر تماماً على إرضاءك في كل مرة .. فإن إحساسه بالمسئولية الثقيلة سيخفكثيراً .. و أداءه سيتحسن كثيراً جداً كل مرة عن سابقتها .. وسيكون قادراً علىإرضاءك بالفعل ... المهم فقط هو الشحن الكافي .. ثم رفع المسئولية وإنهاء الخوف منالفشل .
وفي النهاية أعيد وأكرر وأؤكد على أن الحل السحري يكمن في أمرين :
1- الشحنة الكاملة
2- رفع العبأالنفسي او المسئوليه الكامله مع زوجك ... فالنتيجة ستكون أكثر من رائعة ... وستنسين تماماً المشكلةالتي طالما إشتكيت منها وهي أن زوجك يهملك في علاقتكما الحميمة ... وجربي وسوف ترين ... ولكن تذكري التجربة قد تستغرق مابين يوم .. إلى اسبوع .. حسب طبيعة زوجك .. ومدى ضعف رغبته ولا أقول قدرته ... فما ذكرته يفيد فقط في حالة الزوج الغير مريضبمرض عضوي .. وكذلك الذي لايمر بأزمة نفسية حادة أو خلاف عميق مع زوجته .
وأما ما تقوله غالبية النساءبأنهن يمارسنالإغراء مع أزواجهن ضعاف الرغبة ولا يخرجن بنتيجة .. فذلك يرجع كما فهمتن إلىالأوقات الغير مناسبة التي يتم فيها هذا الإغراء مع زوج ضعيف الرغبة .. ويحمل هماًومسئولية وخوفاً من الفشل ... فقط غيرن الأوقات واعطى لأزواجكن الثقة الكافية .. ثم إستمتعن بالنتيجة المرجوة بإذن الله .