وجهةنظري/
يجب أن يعرف كلا الطرفينخريطة نفسه أولا،
ثم الخريطة النفسية للطرف الآخر..
وأن يوازن ويوفق بينالخريطتين،
وأولى الخطوات الوعي والإدراك لكيفية تفريغ التوتر والتعامل معالضغوط حتى لا ننفجر في أقرب الناس إلينا..الا وهو شريكالحياة،
(الزوووووووووج)
فقدتختلف احتياجات الرجل عن المرأة،
والطرف الذكي، هو الطرف الذي يعلم احتياجاتالطرف الآخر، فيلبيها ويحققها....
فالرجل يحتاج إلى الثقة، بينما تحتاج المرأة إلى الاهتمام .
ويحتاج الرجل إلىالقبول، والمرأة إلى التفهم.
يحتاج الرجل إلى التقدير ، بينما تحتاج المرأةإلى الاحترام.
يحتاج الرجل إلى الإعجاب ، بينما تحتاج المرأة إلى الإخلاص.
يحتاج الرجل إلى إبداء الاستحسان، بينما تحتاج المرأة إلىالموافقة.
يحتاج الرجل إلى التشجيع، بينما تحتاج المرأة إلى الطمأنينة
وهكذاعندما يلبي كل طرف احتياجات الطرف الاخر
فهذا يكون من اقوي الاسباب في نجاحالحياة الزوجية وعدم فشلها
واخيرا تقوي الله قبل كلشي
(ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب)
فمن الطبيعي جدا أن يواجه الزوجان المشاكل من حين لآخر.
لكن ليس منالطبيعي أن كل مشكلة تواجهكما تعتقدان أنها ستكون نهاية العلاقة،
وفرق كبير ونحننتحاور في وجود نية للتسامح والاستمرار ؟
وبين التحاور في جو يسيطر عليه الشعوربأنه اللقاء الأخير.؟
..إن الدخول في حوار بنّاء من منطلق " إن المشكلة تتلخص فيأنا"
سيجعل الطرف الآخر يصل إلى ذات النتيجة، وتذوب جبالالمشاكل)
مع تحياتي لكن
حياة زوجية مباركة