هناك مداعبات خااااصه جداا قبل الجماع .........:
فمن المعروف أن حلمات الثدي والمنطقة ( الوردية أو البنية المحيطة بالحلمات ) والتي تعرف باسم ( هالة الثدي ) هما أكثر المناطق الحساسة في الثدي.
ولكن من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , اذ انه في عالم الجنس عليك دائما أن تثير المناطق الأقل حساسية أولا ومن ثم المناطق الأكثر حساسية , مما يؤدي في النهاية الى نتائج مثيرة و تحقيق الاشباع الجنسي الكامل للزوجة.
ففي البداية فان على الزوج ( الذكي ) أن يقوم باللمس ( الخفيييييف ) لأطراف الثديين مع ترك واهمال ( الحلمات وهالة الثدي ) في بداية الأمر , ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس ب ( teasing ) أو ( التعذيب المرغوب!!) , حيث يقوم الزوج باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة .
ويفضل استثارة الثدي ب( حركات دائرية ) أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي الى الأعلى مقتربة من ( هالة الثدي و الحلمات ) , ولكن ( يجب عدم ) لمس أو تحريك ( الهالة أو الحلمات ) في بداية الأمر. وبعد ذلك بفترة , يقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم يأتي دور الصدر كاملا بما فيه الحلمات وباقي أجزاء الجسم من المداعبه
وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية الافرازات المهبلية بشكل كبير , عندها تصبح منطقة الفرج مهيأة للاستثارات.
ملاحظة هامة :غالبا ما يكون هناك احدي الثديين او جانب من البظر أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند بعض النساء يكون (الجانب الأيمن) من البظر أكثر حساسية من ( الجانب الأيسر ) والثديين ايضا , أو العكس !
لذلك ( يجب ) على الرجل أن يسأل زوجته عما تفضل , كما ( يجب ) على المرأة أن تخبر زوجها عما تحب بدون أي حياء أو خجل , فتعليم المرأة لزوجها أثناء العملية الجنسية ( يثير الرجل لحد الجنون !!) ,
ويمكن للزوج الاستمرار في استثارة البظر و المهبل بيديه الى أن تصل الزوجة الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية , وعند اقترابها أو و صولها للنشوة يمكن لة أن يبدأ ( عملية الجماع ) و ايلاج القضيب بدلا من الأصابع في المهبل.
مداعبات ما بعد الجماع:بعد بلوغ المرأة للنشوة الجنسية تكون ( دائما ) بأمس الحاجة الى عناق و قبلات زوجها لعدة دقائق حتى تهدأ نفسها قليلا , فلا تكمل سعادتها ونشوتها من دون تلك اللحظات الحساسة