أملكي زوجك بكل حب وحنان ولاتهمليه لكي لايري اللي فاقده أملكي زوجك بكل حب وحنان
كوني دائماً بشوشة متفائلة، واعلمي أنك مرآة زوجك ومصدر إلهامه،
فتعلّمي كيف تكونين كالشمس التي تبدد السحب والغيوم في حياته، وكيف تغدقين عليه السعادة إغداقا، وكيف تجعلين لحياته طعماحلوا وهدفا ثمينا.
الاهتمام بالمظهر والأناقة لأن من أبسط حقوق زوجك عليكِ أن تحفظي له
الصفات التي أعجبته فيك والمواهب التي جذبته إليك
حاولي عدم ترك بيتك مهما كانت المشكلة، ومهما كانت العاصفة مريرة، لأن مجرد ترككِ البيت ينذر بتصاعد الأمور وتعقد الظروف، ويكفي أن يعتكف كل منكما في غرفته حتى تهدأ نفسك ونفسه .
لاتخرجي من بيتك إلا بأذنه، لأنك إن فعلت لعنتك ملائكة السماء وملائكة الرحمة وملائكة العذاب حتى ترجعي
احترمي أمه وأهله ولاتجاريه في لحظات حنقه أو سخطه عليهم
احرصي على أن تقدمي له ما يحب من ألوان الطعام،ويمكنك الاستعانة بوالدته في معرفة هذه الألوان .
لا تفرضي نفسك على كل صغيرة وكبيرة،
ولا تتحكمي في تصرفات زوجك ولا تملي عليه أوامرك حتى لايثور ويهجر البيت .
لا تنساقي وراء المتزلقات اللاتي يتحدثن كثيرا عن حقوق المرأة
ويتعصبن في طرح قضية المساواة بين الرجل والمرأة .
لاتكوني امرأة منانة تمنين على زوجك بكل ماتقدميه له أو تفعليه من أجله.
يجب على الزوجة أن لاتفرط في الحرية التي تمنحها لزوجها،كما يجب أن لاتضيق عليه فيها، لأنها إذا أغدقت عطفها على زوجها وأسرفت في تسامحها معه فقد يفر من يدها،وإذا حرمت زوجها من كل حرية ومغامرة وتطرفت في رقابتها له ومشاجراتها معه
فإنها تمهد بذلك لعداوته لها عداوة سافرة .
شجعي زوجك على النشاط الرياضي البدني خارج البيت
لتغيير أسلوب حياته المألوفة المعتادة وللاستمتاع بالهواء الطلق في عطلة الأسبوع .
تذكري أن زوجك ليس طفلا صغيرا، فلا تطمعي في تشكيله من جديد
حسب رغبتك وتصورك ومزاجك وإرادتك، فهو إنسان له شخصية يعتني بها
وله إرادة الذكور ولا يرضى أن يغير شخصيته أحد.
أملكي زوجك بكل حب وحنان ولاتهمليه لكي لايري اللي فاقده بغيرك